عبارات عن مدرستي، لا تكفي جميع اللغات لوصف ذلك الشعور الذي يهتز في جنباتي عندما أتذكر مدرستي. تابعنا للمزيد من المقولات.

توجيه الطلاب من الناحية المهنية والأكاديمية. تقديم دورات محو الأمية للكبار وبرامج التعلم المستمر. نشر مبادئ الديمقراطية والسلام وحرية واحترام حقوق الإنسان. تنظيم العديد من الأنشطة والفعاليات الرياضية والثقافية والفنية والاجتماعية. تكريم طلاب المجتمع المحلي. هناك قيم وأخلاقيات لن تحصل عليها إلا في مدرستك. مدرستي مكان يشبعني بالحب والود والتعاطف. صديق الدراسة تجمعنا به ذكريات تظل محفورة في الوجدان. يراودني دائما شعور أود فيه احتضان مدرستي بكل ما فيها من أشياء. المعلم أب ومسؤول عن العلاقات الاجتماعية قبل أن يكون مسؤولاً عن العلم. في مدرستي تدور أحداث لا ينساها القلب. هذه الأشجار المثمرة تذكرني بحديقة مدرستي الرائعة. صونوا ذكريات الدراسة فإن أيام المدرسة لا تعوض. كفوا عن الهراء فما كانت المدرسة دار علم فقط بل هي دار رحمة وخلق. أجمل شعور هو التفاؤل الذي ينتاب الطالب عند العودة إلى المدرسة تفيض القلوب من شدة الشوق للدراسة والكتب المدرسية هل ينكر أحدنا أن الحب الثاني بعد البيت هو المدرسة. بكيت عندما علمت أنني ما عدت استطيع زيارة مدرستي ” تبعدني عنك المسافات والدول”. المعلم هو الأب الروحي الذي يضمني حينما أذهب إلى المدرسة. حياة المرء مجموعة من المحطات تبدأ في المدرسة وتنتهي في القبر. لا تختار اخوك ولكن أنت حر في اختيار صديق دراستك. هؤلاء الذين كانوا احنى علينا من أنفسنا علمونا الكثير من العادات الصالحة “شكرا مدرستي”. الصديق الصالح لا يعوضه الدهر وتهديه لك سنوات الدراسة. حينما أمر أمام مدرستي اشعر بالدفء وافتقد تلك الايام الرائعة التي طالما عشتها. حينما كنت ارتدي ملابس الدراسة كنت أشعر بالدفء والحنان. أيام الطفولة تسطرها ذكريات مدرستي الجميلة. معلمتي هي تلك الحورية التي كتبها ليا القدر في مدرسة مليئة بالحياة. مدرستي بيتي الذي لم أولد فيه ولكن روحي معلقة بين جنباته. حبي لمدرستي حب لا ينساه الزمن. رفيق أيام الدراسة له عبق الماضي الأصيل. كانت أمي تهذبني في البيت ومعلمتي تستكمل ما غفلت عنه أمي. المدرسة مكان جميل يضم الأصدقاء وأشباه الآباء. مدرستي حينما أمر أمامك تترقرق عينايا بالدموع. ذلك الحنين يجعلني أرغب في المسير في هذا الشارع لأوقات طويلة ” عن شارع مدرستي أتكلم”. مدرستي كانت بالنسبة لي الجدارالحصين الذي دعمني بالعلم والخلق. في المدرسة تجد نفسك أمام صرح من العظمة. لكل العشاق لقد عشقتها حد الموت ” مدرستي الجميلة”. غرس روح الانتماء والولاء في روح المواطن. مدرستي المكان الذي تولد فيه أولى ذكريات الطفولة. بين أرجاء هذه الجدران عشت أجمل لحظات العمر “إنها مدرستي”. المدرسة وطن صغير يحتويك وفيه تتعلم أولى القيم. هناك خواطر لا نعلن عنها ولكننا نظل نتذكرها بشغف فيا ليت أيام الدراسة تعود يوما. يوما ما سوف تتذكر هذه النبتة الطيبة التي غرست في قلبك على يد مدرسيك. المدرسة تمنحك اجمل ذكريات الطفولة. حينما دارت الأيام تذكرت عبق أيام الدراسة. المدرسة هي البناء الذي ينبض أركانه بالحب والعطاء. تعلمت في مدرستي أن الخلق القويم يعادل أعلى شهادات العالم. المدرسة ليست فصول وتلاميذ ومعلمين إنما هي بيتك الثاني. هناك الكثير من العادات نكتسبها في مدارسنا دون أن نعلم. في المدرسة وجدت الصديق الذي طالما بحثت عنه. رفيق الدراسة يظل ذكراه على مر الزمن. المدرسة هي أجمل رحلة يمر بها الإنسان في مقتبل العمر. مدرستي فيها من البراح ما يكفي جميع الأصدقاء والأحباب. لمدرستي جزء كبير من ذاكرتي، سعيد جداً بالعودة إلى المدرسة كيف يمكن وصف فرحة العودة إلى المدرسة بالكلمات؟! لا رضا بأقل من التميّز منذ بداية العام الدراسي الجديد أهلاً وسهلاً بطلابنا الأحباء، اشتاقت قلوبنا لملاقاتكم وأخيراً عادت الروح للمدرسة بعد غياب طويل، يا مرحباً بتلاميذنا عام دراسي سعيد عليكم يا أحباب، النجاح بانتظاركم مدرستكم الجميلة قد اشتاقت لضجيج أصواتكم في باحتها وبين صفوفها يا أطفال أبوابنا مفتوحة لاستقبالكم..وقلوبنا تُرحب بكم جميلة جداً عودة الطلاب إلى المدرسة بعد غياب شهور عديدة، مرحباً بكم مميزٌ هذا العام بطلابه الرائعين، فالاجتهاد واضح منذ البداية نتمنى لكم التفوق والنجاح في بداية العام الدراسي الجديد عسى أن يكون عاماً مليئاً بتحقيق الأحلام والطموحات، أهلاً بكم مباركة العودة إلى المدرسة مع أقصى الأمنيات بالنجاح هي كالعودة إلى الضوء من الظلام ، أوليس العلم نور؟! الشعار الجديد للعام الدراسي الجديد هو التحليق نحو النجاح إنه صوت الجرس المدرسي! ياااه كم اشتقنا لصباحاته السعادة هي قدوم أيام مليئة بالعلوم والمعارف المفيدة سنشتاق للنوم كثيراً لكن في سبيل النجاح يهون كل شيء حتى رائحة الكتب لم تسلم من الشوق، اشتقنا لكل تفاصيل المدرسة العودة للمدرسة هي بداية جديدة لقصص ملهمة من الاجتهاد والمثابرة دائماً أسهر حتى الصباح في أول يوم من العام الدارسي الجديد، أتراها الحماسة أم ماذا! مُقبلة القلوب على العلم في بداية هذا العام الدراسي الجديد ثقوا بأنفسكم في بداية العام الجديد لتحققوا أقصى ما تتمنون سأقطع عهداً على نفسي أن يكون عاماً دراسياً مميزاً الدفاتر، الحقائب المدرسية، الأقلام والكتب.. كل شيء جاهز لعودة المدرسة حتى القلوب! همة عالية مع الإصرار من الممكن أن تجعل العام الدراسي الجديد من أفضل الأعوام عاماً مليئاً بالإنجازات هو ما تتمناه القلوب في بداية العام الدراسي الجديد بداية لمسيرة طويلة من الجدّ والاجتهاد، وبالطبع نحن لها وفقنّا في بداية العام الدراسي الجديد لنصل إلى مُبتغانا يارب سيكون عاماً دراسياً عامراً بالاجتهاد والتميّز بإذن الله تعالى لا تكفي جميع اللغات لوصف ذلك الشعور الذي يهتز في جنباتي عندما أتذكر مدرستي. الحنين لأيام المدرسة يجعلني أبكي بشدة حتى أفقد الوعي. علمونا أن الانتماء هو شيم الأوفياء حقا فأنا أنتمي إليك مدرستي. في المدرسة يقف المعلم بجوار الطالب في حوار يضمه الحب والاحتواء.