دعاء للتخفيف عن المريض مستجاب، اللهم إنه أغلى ما أملك فأعد له صحته واستجب لدعاء الضعيف المكلوم، فرد عليه صحته واشفه من مرض طال عهده به ولا يكشفه إلا أنت.

اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين شفاءً لا يغادر سقمًا، اللهم يا من تعيد المريض لصحته. اللهم يا مسهّل الشديد، ويا مليّن الحديد، ويا منجز الوعيد، أخرج مرضانا ومرضى المسلمين من حلق الضيق إلى أوسع الطريق. إلهي أذهب البأس ربّ النّاس، اشف وأنت الشّافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا، أذهب البأس ربّ النّاس، بيدك الشّفاء. رحمتك طبيبي ومعيني في الدّنيا والآخرة، وإنّك أنت المعطي العليم الحكيم. ربّ إنّي مسّني الضرّ، وأنت أرحم الرّاحمين. أدفع عن المسلمين ما لا يطيقون، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. اللهم يا سامع دعاء العبد إذا دعاك، يا شافي المريض بقدرتك، اللهم اشفه شفاء لا يغادر سقما اللهم ألبسه لباس الصحة والعافية يارب العالمين. يا مُفرج الكرب يا مُجيب دعوة المُضطرين، اللهم ألبس كل مريض ثوب الصحة والعافية عاجلاً غير آجلاً يا أرحم الراحمين كذلك، قولل اللهم اشفه، اللهم اشفه، اللهم اشفه، اللهم آمين. اللهمّ إنّي أسألك من عظيم لطفك، وكرمك، وسترك الجميل، أن تشفيه وتمدّه بالصحّة والعافية قراءة الفاتحة (سبع مرات) على نفسك، أو على المكان المؤلم، أو على جسمك كله “بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1)الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)” كذلك، “وشفاء لما في الصدور و هدى و رحمه للمؤمنين”، يقولها المريض ثلاث مرات متتالية. أيضا قول، “ربى أنى مسنى الضر و أنت أرحم الراحمين”، وتُقال ثلاث مرات. “الذي خلقني فهو يهدين و الذى يطعمني و يسقين وإذا مرضت فهو يشفين”، تُقال ثلاث مرات. لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك، إنّك على كلّ شيءٍ قدير. لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم. أيضا قول، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، الحمد لله الذي لا إله إلا هو. سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله. اللهم ألبسنا ثوب الصحة والعافية عاجلاً غير آجلاً، وشافِنا وعافِنا واعف عنها، واشملها بعطفك ومغفرتك، وتولنا برحمتك يا أرحم الراحمين.  أذهب البأس ربّ النّاس، اشف وأنت الشّافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً. اللهم نسألك بصفاتك العليا التي لا يقدر أحد على وصفها، وبأسمائك الحسنى التي لا يقدر أحد أن يحصيها. “يا رب إنه لا ملجأ ولا منجا منك غلا إليك فأنت على كل شيء قدير، فارفع المرض وبلغ “الاسم” الشفاء العاجل وارحمه برحمتك فأنت أرحم الراحمين.” اللهم ألبس “الاسم” ثوب الصحة والعافية عاجلًا غير آجلًا يا رحيم يا كريم، اللهم اشفه برحمتك وكرمك يا رب العالمين. أيضا، اللهم رب الناس أذهب البأس، بيدك الأمر كله، اشفه فلا كاشف له إلا أنت يا رب العالمين، اللهم آمين. اللهم لا حول ولاقوة إلا بك، اللهم إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل أن تشفيه وتمده بالصحة والعافية فأنت على كل شيء قدير. يا رب إني أسألك بكل اسم هو لك أن تشفيه وتداويه بقدرتك ورحمتك، يا رب السماء اجعل رحمتك تعمه وعجل له بالشفاء. يا رب إنك أنت سميع الدعاء، وإني أدعوك يا شافي المريض بقدرتك، أن تشفيه شفاء لا يغادر سقمًا وأن تلبسه لباس الصحة والعافية يا رب. اللهم اشفي مرضانا ومرضى المسلمين اللهم يا من تعيد للمريض صحته وتستجيب دعاء البائس اشفي كل مريض شفاء عاجلًا غير آجل. بسم الله عليك، بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيئ في الأرض ولا في السماء، دعوت الله لك أن يشفيك ويعافيك ويعيد لك صحتك. اللهم إني افوض أمري إليك، وأنت البصير بعبادك وضعفهم، اللهم اشفي كل مريض واكشف عنه العذاب قد توكلنا عليك وإليك أنبنا وإليك المصير. ألبسه لباس الصحة والعافية يا حنان يا منان ارفع الضر عنه يا لطيف الطف بحاله ويسر له الشفاء العاجل. اللهم إني أتوسل لك وأسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل، أن تشفيه وتمده بالصحة والعافية وتعيده لنا بصحته. اللهم أسألك بقدرتك التي لا تجاوزها قدرة ولا يقدر على وصفها أحد وبأسمائك الحسنى التي لا يحصيها أحد، أن تشفيه وتعافيه بحولك وقوتك يا ذا الجلال والإكرام. اللهم إنه أغلى ما أملك فأعد له صحته واستجب لدعاء الضعيف المكلوم، فرد عليه صحته واشفه من مرض طال عهده به ولا يكشفه إلا أنت. قال تعالى {رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا}.[سورة البقرة، آية:286] {أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}.[سورة الأنبياء، آية:83] قال تعالى:{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُون}.