حكم قول اقسم بآيات الله 2025
بقوله: “أقسم بآيات الله”. وفي الشريعة الإسلامية، كما ذكر علماء الفقه الإسلامي، فإن هذه القسم كثيرًا ما يطلقها المسلمون في أحوالهم العادية، وفي هذا المقال سنتوقف. موقع مرجعي وشرح تفاصيل هذا الحكم الشرعي، كما نقله علماء الشريعة الإسلامية، لا يسلط الضوء فقط على مسألة اليمين في الإسلام عموما والأحكام المتعلقة بها، بل يجيب أيضا على السؤال حول جواز اليمين. قسم بالله عز وجل.
الشتم في الإسلام
واللعن في الإسلام هو القسم، كما جاء في تعريف القسم في اللغة. وسمي فعل اليمين يميناً “لأن المحلفين كأن أحدهما يلطم يمين الآخر” كما جاء في الشرع. القواميس هناك عدة أنواع من اللعنات في الإسلام، مثل القسم الغامض، وهو القسم الكاذب على فعل أو يمين ماضية. أما إذا كان سبب القسم هو خصم مال من المسلم بالباطل، فإنه يسمى يمين صبر. وإذا سبق لسان المسلم القسم سهوا، سميت يمين صبر. أما إذا كانت اليمين صادقة لتأكيد سبب أو تعزيزه، فإنها تسمى يمين عقد.(1)
أنظر أيضا: حكم إخراج الزكاة عند حلول وقتها
بقوله: “أقسم بآيات الله”.
وقول المسلم: “أقسم بآيات الله تعالى” أمر جائز، ولا بأس به إذا كان المسلم يقصد القرآن الكريم. الحلف بالله تعالى أو بشيء من صفاته جائز، ولا حرج في ذلك إذا قال الحالف: أقسم بعلم الله، أو أقسم بعزته، ونحو ذلك. والله أعلم.(2)
أنظر أيضا: بيان الأذان للصلوات الخمس
هل يجوز الحلف بالله؟
والقسم على الله تعالى نوعان: قسم حرام، وقسم حلال. والمباح هو القسم على الخير، ويجب على المسلم أن يفعل ذلك لحسن ظنه بالله عز وجل، وقوة إيمانه به تعالى. ومع أن الله تعالى يعترف بعجزه وعدم قدرته على شيء، إلا أن قوله: صلى الله عليه وسلم – في الحديث الذي رواه أبي هريرة رضي الله عنه. “ربي مهمل ومدفوع على الأبواب. ولو أقسم على الله لأوفى به.(3) أما النوع الثاني المحرم فهو الذي يحلف به الإنسان، وهذا القسم مبني على الغرور والكبر والثناء على الله تعالى. وهذا أمر غير مسموح به ومحرم شرعاً، ومن الممكن أن يحبط العمل، والله أعلم.(4)
أنظر أيضا: هل يجوز الأسف على من انتحر؟
وهنا اكتمل المقال بقوله: “أقسم بآيات الله”. وبعد الاطلاع على الحكم الشرعي عند بعض علماء الإسلام، بالإضافة إلى دراسة بعض المسائل المتعلقة بموضوع القسم والحلف.
(وسومللترجمة)اللعنة في الإسلام