أعظم صفات المنافقين الواردة في سورة المنافقين في الآية الأولى هي صفة 2025

أعظم صفة للمنافقين المذكورة في سورة المنافقين في الآية الأولى هي صفة وقد ذكرها الله سبحانه وهي علامة ترافقهم أينما ذهبوا، وسيبقى هذا المقال معها موقع مرجعي ولتوضيح ما هي تلك الصفة وأين ذكرت يسلط المقال الضوء على المنافقين والتعريف بهم ويذكر أشهر ما ميزهم بشكل عام وأشهر ما ميزهم في القرآن الكريم في سورة المنافقين على وجه التحديد، وغيرها من الأمور المتعلقة بالعنوان الرئيسي للمقالة.

من هم المنافقين؟

المنافقون هم قوم ظهروا لأول مرة في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وهم الذين تظاهروا بالإيمان وأخفوا كفرهم وعداوتهم للإسلام وقالوا: نحن معكم، فلما ظهر المسلمون قالوا: نحن معكم. ولم يترددوا لا في وجه هؤلاء ولا في وجه من شهد لهم بكفرهم. {وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله ورسوله، ولا يقيمون الصلاة إلا وهم كسالى، ولا ينفقون شيئا إلا وهم كارهون}،(1) وهم في الدرك الأسفل من النار كما ثبت ذلك في القرآن الكريم، والله أعلم.(2)

أنظر أيضا: والمراد بأصحاب الأرحام هم

أعظم صفة للمنافقين المذكورة في سورة المنافقين في الآية الأولى هي صفة

وقد خص الله -سبحانه- المنافقين بصفات لا يتمتع بها غيرهم. ومن كان فيه شيء من هذه الصفات فهو من فئة النفاق. أعظم صفة للمنافقين المذكورة في سورة المنافقين في الآية الأولى هي صفة:

يقول الله تعالى في الآية الأولى من سورة المنافقين: {وإذا جاءك المنافقون قالوا نشهد أنك رسول الله والله يعلم أنك رسوله والله يشهد إن المنافقين لكاذبون}.(3)

أنظر أيضا: هل يرفض القط المعروف يوم القيامة؟

ما هي صفات المنافقين؟

للمنافقين صفات كثيرة، وسنذكر هنا أبرزها:

• يكذب.
• الكسل في أداء العبادات.
• شدة الخوف والجبن.
• الاعتماد على الآخرين والحماقة.
• بغض الإسلام وحب الكفر.
• ما هو ظاهر لهم ليس هو ما هو مخفي.

أنظر أيضا: من أول من احتفل بالمولد النبوي

وهنا اكتمل المقال أعظم صفة للمنافقين المذكورة في سورة المنافقين في الآية الأولى هي صفة وبعد التعرف على هذه الخاصية وشرحها وشرح غيرها من الخصائص الأخرى.